ان معالجة الاسنان هي من الامور الاساسية التي تقدمها مجموعة عيادات مايا استاتيك وهي خدمات منوعة وسنشرح كل على حدا
ما هو سحب العصب ؟سحب العصب هو أحد الإجراءات الطبية العلاجية في عالم الأسنان، ويتم اللجوء إلى هذا النوع من العلاجات لإنقاذ سن يكاد أن يتاكل من التسوس، أو لإنقاذ سن تعرض لالتهاب أو تلف حاد.
حماية السن وعصب السن من التلف الذي يستدعي الخضوع لعملية سحب العصب، يجب الحرص على اتباع الإجراءات الوقائية التالية:
نزيف اللثة عند تنظيف الأسنان إن اللثة السليمة لا تنزف، ولذا فإن رؤية الدم عند البصق أثناء تنظيف الأسنان بالفرشاة أو الخيط ليس أمرًا طبيعيًا. فقد يكون ذلك علامة مبكرة على مرض اللثة، لذلك عليك التحدث إلى طبيب الأسنان إذا كنت تعاني من نزيف اللثة عند تنظيف أسنانك.
ما سبب حدوث نزيف اللثة عند تنظيف أسناني ؟
قد يكون نزيف اللثة أثناء تنظيف الأسنان علامة على مرض اللثة، وليس دليلاً على استخدام الفرشاة بقوة زائدة أو استخدام فرشاة أسنان غير مناسبة. ويمكن أن ينجم نزيف اللثة عن تراكم البلاك حول الأسنان، وعليها، وبينها. وفي حالة عدم إزالة طبقات البلاك (ويتم ذلك عادةً بالفرشاة)، فقد تتسبب هذه البكتيريا في تهيج اللثة، مما قد يؤدي إلى خروج الدم الذي تلاحظه أثناء التنظيف بالفرشاة.
وصحيح أن حالات نزيف اللثة أثناء تنظيف الأسنان لا تُسبب أي ألم، ولكن من المهم في الوقت نفسه استشارة طبيب الأسنان إذا لاحظت وجود دم عند تنظيف أسنانك بالفرشاة أو الخيط. حيث يستطيع طبيب الأسنان تقديم المشورة لك بخصوص التعامل مع اللثة المصابة بحالة النزيف لتجنّب تطور الأمر إلى شكل أكثر خطورة من أمراض اللثة مثل التهاب دواعم الأسنان.
أسباب حساسية الأسنان وعلاجهاحساسية الأسنان حالة طبية متعلقة بصحة الأسنان واللثة، فهي تحدث عن غياب الحماية لعاج السن التي توفرها مينا الأسنان واللثة، فعند تاكل مينا الأسنان أو تراجع اللثة، تختفي هذه الحماية وينكشف عاج السن، فتصبح الأسنان مؤلمة بشكل يومي، عند تناول الطعام أو الشراب البارد أو الساخن أو حتى شديد الحلاوة، تبدأ مشكلة الأسنان الحساسة مع بداية تسوس الأسنان، أو الإصابة بمشاكل اللثة المختلفة.
كيف نعالج حساسية الأسنان؟في الغالب معظم علاجات الأسنان في المنزل علاجات وقائية، توفر الحماية للأسنان وتقويها، لذلك فإن العلاجات التالية هي الأفضل:
1- استخدام معجون خاص بالأسنان الحساسة
إن استخدام معجون خاص بالأسنان الحساسة ومدعم بالفلورايد يساهم في توفير حماية للأسنان والتقليل من مشكلة حساسية الأسنان وألمها.
2- عدم المبالغة في علاجات تبييض الأسنان
إن علاجات تبييض الأسنان تضعف مينا السن لأنها مواد مؤكسدة تخترق مينا السن وتضعفها فتتسبب بزيادة حساسية الأسنان، يفضل استشارة طبيب الأسنان قبل استخدام هذه العلاجات، واستخدام أقلها ضرراً مع المواظبة على معجون الأسنان المدعم بالفلورايد.
3- الابتعاد عن الأطعمة والمشروبات الحمضية الضارة
وهنا نتحدث عن البندورة، الحمضيات، عصير الفواكه، المشروبات الغازية، فكلها تضعف طبقة المينا وتزيد ألم حساسية الأسنان، يفضل غسل الأسنان بالمعجون المخصص لها، وتناول أطعمة تخفف درجة الحموضة مثل الحليب.
5- فرك الأسنان برفق وبفرشاة خاصة
هناك فراشي أسنان ناعمة خاصة بالأسنان الحساسة، تستخدم مع المعجون الخاص. ينبغي فرك الأسنان برفق وليونة كي لا نساهم في اضعاف المينا وتراجع اللثة أو التسبب بظهور ثقوب مجهرية فيها.
6- التزموا بالممارسات الصديقة للأسنان
تجنبوا مضغ الثلج، الحلوى الصلبة، فتح الأشياء بأسنانكم، تقشير المكسرات بأسنانكم أيضاً، فهذه الممارسات تتسبب بتصدع السن وتشققه، عند حدوث صدع أو شق أو كسر في الأسنان، توجهوا إلى الطبيب مباشرة، لأن ذلك يكشف عن عصب السن ويجعله حساساً جداً.
7- الزيارة الدورية للطبيب
تكشف الزيارة الدورية لطبيب الأسنان عن أية مشاكل في الأسنان أو اللثة، وهذا يجعل علاجها أسهل، فتراجع اللثة وتسوس الأسنان وتشققها هي اهم المسببات المباشرة والجذرية لحساسية الأسنان.
الأسنان المتصدعة ومعالجتها
وحتى الأشياءِ حلوةِ المذاقِ بشكلٍ فُجائيّ، آلامٍ متقطّعةٍ في الأسنانِ خصوصًا عند قضمِ الطعامِ ومَضْغِه
إلا أنّ معظمَ الحالاتِ تتصدّعُ فيها الأسنانُ دون أيّ أعراضٍ تُذكَر،
إضافةً لأسبابٍ عديدةٍ أخرى منها
طولِها وعُمْقِها، فبعضُها صغيرٌ وسطحيّ، والبعضُ الآخرُ يمتدّ ليصلَ إلى خطّ اللثة،
كما أنّ هناك نوعٌ يقسمُ السنّ إلى جزئين
وليس من السهلِ اكتشافُ الصّدعِ دومًا، حيثُ يحتاجُ الطبيب إلى عدسةٍ مكبّرةٍ،
يلجأُ لصورةِ الأشعّةِ كما يستخدمُ أداةً تكشفُ أيّ خشونةٍ تحدثُ على سطحِ الأسنان،
استخدامِ الموادّ الرابطةِ والحشواتِ
إضافةً لتلبيس السنّ بغطاءٍ سنيّ يُشبٍه السنّ الأصليّ،
أمّا إذا كان السنّ متهالكًا فيقومُ الطبيبُ بخلعِه.
قد يسبب مضاعفات عديدة كالآتي:
– تلف الأسنان و الفك
. – صداع التوتر
. – آلام الوجه.
– اضطرابات مفصل الصدغ الفكي الواقع أمام الأذن
قد ينصح طبيب الأسنان باستخدام واقي و هو عبارة عن غلاف بلاستيكي مطاطي يثبت على الأسنان قبل النوم ليمنع تأثرها بالاحتكاك مع بعضها البعض .
من المشاكل الشائعة التي تصيب الأشخاص من مختلف الأعمار، حيثُ يُعاني شخصٌ واحد من كل أربعة أشخاص من رائحة الفم الكريهة،
وهناك العديد من الإجراءات التي يمكن اتباعها لإزالة الرائحة، وأهمها :
المحافظة على صحة ونظافة الفم والأسنان:
ويُنصَح بالتنظيف مرتين في اليوم، وألّا تقلّ مدة التنظيف عن دقيقتين في كل مرة.
سؤال وجواب
لا تظهر في المراحل الأولى من تسوس الأسنان أي أعراض، ولكن طبيب الأسنان قادر على كشف التجويف في مراحله الأولى خلال فحص الأسنان أو تصويرها بالأشعة السينية. لهذا يوصى بزيارة طبيب الأسنان بشكل منتظم لاسيما وأن علاج التجويفات الصغيرة يكون أكثر سهولة من علاج حالات التسوس المتقدمة
الأسباب كثيرة وأبرزها التقدم في السن واستهلاك مواد تترك بقعاً كالقهوة، والشاي، والتبغ وسواها. كما يمكن لبعض الأدوية المستهلكة خلال مرحلة تكوين الأسنان مثل التيتراسايكلين، أو الاستهلاك المفرط للفلورايد أن يتسبب بتصبّغ الأسنان
إن المواظبة على تنظيف الأسنان بشكل منتظم بالفرشاة واستعمال الخيط و مضمضة الأسنان، هو الشيء الوحيد والأكثر أهمية الذي يمكنك القيام به. فرائحة الفم الكريهة هي في أغلب الأحيان ناتجة عن البكتيريا أو بقايا الطعام. لذا، تتمثل الطريقة الأسهل للتخلّص من رائحة الفم الكريهة في تنظيف الأسنان بالفرشاة ما لا يقل عن ثلاث مرات يومياً. وستبدأ في غضون فترة زمنية قصيرة نسبياً بملاحظة الفرق. اغسل فمك جيداً بالماء بعد تنظيفه بالفرشاة لأن الغسيل بالماء يعد أيضاً من الطرق الفعّالة التي تحدّ من رائحة الفم الكريهة.
